كيف لا نحب “الأكراد” ومنهم صلاح الدين
وكيف لا نحب “الأتراك” ومنهم محمد الفاتح
وكيف لا نحب “الأحباش” ومنهم بلال بن رباح
وكيف لا نحب “الأمازيغ” ومنهم طارق بن زياد
و كيف لا نحب “القوقازيين” و منهم شامل الداغستاني
وكيف لا نحب “الهنود” ومنهم ذاكر نايك ومحمد إقبال
وكيف لا نحب “العجم” ومنهم البخاري ومسلم
وكيف لا نحب “الفرس” ومنهم سلمان المحمدى
وكيف لا نحب “التركمان” ومنهم عماد الدين والنور الدين الزنكي وسلطان مظفر الدين الكوكبري
وكيف لا نحب العرب.. ومنهم سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وأبو بكر وعمر وعثمان وعلى
وكيف لا نحب الإسلام الذي آخى بيننا وبين كل هؤلاء لينقلنا من الانتماءات الوطنية والقومية إلى أن نصبح أمة واحدة (إنّ هذه أمتكم أمة واحدة وأنا ربكم فاعبدون) بل إنها (خير أمة أخرجت للناس).
وكيف لا نحبّ الله الذي علمنا حب الناس كل الناس، وعلمنا ميزان العدل في ذلك (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ)
نحن أمه تضعف وتمرض لكن لا تموت.
#َفنخنَ_للاسلام_نحيا #وللاسلام_نموت
