تعكف جنوب أفريقيا على وضع خطة لإحلال مفاعل أبحاث نووية من المقرر خروجه من الخدمة بحلول عام 2030 وينتج عناصر كيميائية طبية.
ونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن شركة الطاقة بجنوب أفريقيا قولها فى رد على سؤال حول هذا الموضوع إنها تعمل بالتعاون مع وزارة الطاقة وأطراف أخرى من أجل إقامة مفاعل أبحاث متعدد الأغراض يحل محل مفاعل الأبحاث النووية الذي بدأ العمل عام 1965 وتنتهى خدمته عام 2030.
وأشارت بلومبرج إلى أن العناصر الكيميائية التي يتم انتاجها في مفاعل” سافارى-1″ الواقع على مسافة نحو 37 كيلومترا إلى الغرب من بريتوريا، تستخدم في الأغراض الطبية، بما في ذلك علاج مرض السرطان وتشخيصه.
تعليق