السخرية من اليهود تسمى معاداة السامية، والسخرية من السود تسمى عنصرية، والاستهزاء بالمرأة يسمى تخلفا وذكورية، أما الاستهزاء بالمسلمين فلاشك أنه نوع من أنواع حرية الرأي التي تحميها القوانين!
ونحن من منطلق حرية التعبير والرأي والفكر هذه و التي تحميها القوانين الدولية نقول: سنمسح الأرض بكرامة كل من يتطاول على رموزنا ومعتقداتنا.
وإن كان السيد ماكرون مش حاسبها صح فالحسبة هي: عدد الفرنسيين ناقص مسلمي فرنسا (لأنه يبدو عايز يعمل تطهير عرقي ويطلعهم برا فرنسا) هو 66 مليون ناقص 6 مليون، أي 60 مليون فرنسي صافي، مقابل 2 مليار مسلم يزيدون أو ينقصون قليلا.
طب خلينا نشوف مين حيكسب معركة الرأي هذه.. والسلام.
الآراء الواردة في المقال تعبر عن وجهة نظر الكاتب ولا تعكس وجهة نظر الموقع
تعليق